


عدد المقالات 66
هلّ علينا شهر رمضان.. شهر كريم.. شهر الأمل.. للتوبة والمغفرة.. عسى أن تحسب أيامه بالرضا والقبول.. الكثير تتغير سلوكياته في رمضان.. يكون في رمضان «غير» الالتزام.. في أداء العبادة... الصوم والصلاة.. وقراءة القرآن.. ربنا اكتب المغفرة والرضا.. وتقبل أعمالنا وزد فينا خطوات صادقة جادة تفيد الإنسان في الحياة وما بعد الموت!! كم عزيز فقدنا خلال السنة الماضية كان معنا.. عاش معنا.. الله سبحانه وتعالى اختاره ليكون في حسبه ربنا تب عليه «أنت التواب الرحيم». كل الأمنيات «الخيّرة» حاضرة بوجدان الإنسان المسلم.. قادرة على تغييره إلى إنسان آخر.. يتطور.. يفكر ويقرر.. لتكون حياته أفضل وأحسن!!. كل لحظة الحياة نتعلم.. لتبقى حياتنا «غير» للأحسن.. كيفية أن تكون منهجا مريحا طيبا في العمل والسخاء في العطاء لجانب مهم في الرجاء للبركات من الله.. لها صدى طيب ومجال واسع للتفكير في القول والعمل لجانب مهم في حياتنا مفعم بالإيمان على التغيير للأفضل!!. شهر رمضان كفيل بالتقرب إلى الله أكثر.. الصيام «جُنة» الكسب من هذه المعاني طيب ومطلوب.. والإنسان بأمس الحاجة إليها.... هي ليست صعبة.. دامت النية صادقة نحو تحقيق الكثير من الإيجابيات في حياتنا.. نية الرجاء «لله سبحانه وتعالى» تخول الإنسان الاقتراب لهذه الفضائل ممارستها والالتصاق بها والعمل والإخلاص في تأديتها لتعكس مدى ارتباط الإنسان بهذا الجانب المضيء!!. في رمضان الكثير من الصور الإنسانية التي «تنور» قلوبنا طريقنا.. ترسم لها شواهد حية.. تعكس مدى حاجة الإنسان للغوص والتفاعل لملء أعماق المشاعر والارتباط بها عملاً بكل ما يرضي الله سبحانه وتعالى ليتقرب «العبد» إلى الله بأعماله لمرتبة مشرفة طيلة حياته!!. في رمضان الكثير من الفرص.. والمعطيات الإيجابية.. بين الإنسان وربه.. فرص عظيمة لتجديد خلايا روح الإنسان المسلم في العبادة.. وتطويع النفس لسياق العمل الرباني.. وتطويق إحساسه إلى التفرغ بكل مشاعره للبلوغ إلى الكثير من المفاهيم الطيبة الحسنة في شهر رمضان للبركة حتى القبول والرضا!!. الجزاء قافلة الخير.. ذلك العمل الإنساني الرائع.. الخطوات الخيرية لإضاءة النور سعة طريق الأمنيات.. الباعثة بالخطوات لكل عمل طيب.. للارتقاء بالإنسانية لما لهذا الشهر الكريم من فضائل كثيرة لا تعد ولا تحصى.. فرصة طيبة إذا استطاع الإنسان استثمارها لصالحه فكان خيرا له.. وتصبح في حسناته.. ونجدد من هذه الحصيلة الكثير من الأعمال الطيبة.. المغفرة والرحمة!!.. لخاتمة هداية روحك الصادقة «يا رب»!!. آخر كلام: شهر رمضان.. شهر كريم.. العبادة فيها مجالات رحبة.. تعطي للإنسان فرصة الاستثمار لجانب طيب مثالي في الحياة.. هي فرصة ثمينة لا حدود لها.. هي بمثابة طوق نجاة.. جميعنا بحاجة إلى هذا الطوق، فما يعانق سوى نور الهدى والمغفرة والسكينة!!.
يا عذابك وأقصى حالاتك لحظات الاعتذار.. وسرعة جريان الجحود والنكران.. في احتواء صدرك بالاختناق.. اللحظة الحرجة تجري ويجري بمساراتها المختلفة من غير بصيرة.. تفتش عن قواعد الأحلام بين رعشة حطام الذهول.. فيما الصمت يعاني صدرة...
الحياة لا بد لها من عناصر تضمن النجاح.. تساعدك على المضي لعالم أكثر رحابة دون تعقيد.. تتمنى خلاله أداء البادرة لحلقة متصلة مضيئة لتساعدك على السير بثقة، باعتبارها ركيزة تصحبك لنوافذ مطلة على النور.. ترسم...
تقلب الحال.. بين أجندة بريق الثواني والساعات والأيام.. يتلون فيها البشر.. بين متاهات الألم والفرح ودموع سعادة مفقودة.. لمتاهات كثيرة وكبيرة.. عبر مسافات عاجزة تتراقص حولها ألوان غامضة.. مساماتها مرتبكة تأخذ انحداراً علنياً.. مثقلة بالمواجع...
كل سنة وأنتم بخير.. وعساكم من عوادة.. رسمتها قلوب نقية.. لتتواصل بسمة وأعراف العلاقة الإنسانية في الأجواء المباركة.. والأيام السعيدة بالمحبة وبالإخاء لتتميز هذه العلاقة.. بأشكال السعادة بكل ما يحمل الإنسان من المشاعر في هذه...
تنوي المغادرة.. ربما تكتب آخر حروفك.. بتشوهاتك وبحروقك.. وقد تحاول جدولة آليات الستائر.. تدعي وتكذب حتى وصلت الفوضى ومعاناة الهروب والتعذيب واستبيح القتل والجرائم البشعة.. لا تتكذب عن أشياء لا تهم ساحل البحر.. ورواد الطبيعة...
قيل من يحفر حفرة لأخيه (طب) فيها على دماغه!! مسألة واضحة للتعثر، وهو يعني التدريج الواضح «البيّن» غير المسبوق في السقوط غير المتوقع.. خطوات التعثر «مطب دنيا» ليس على هوى الأفراد وليس حسب خطواته.. أو...
في حياة الإنسان حكايات.. هي حكايات متجددة.. في شؤونهم الخاصة.. العائلية والعملية.. والكثير من هذه الجوانب تطرق باب قلبك إذا وصلت إليك!!. حياة ليست بالنعيم ولا أصلها ورد.. وربما تكون مليئة بالألم والدموع والحزن.. حياة...
تعيش «تشوف البعض» ليس لهم «سمعة.. أو الذكرى» لا بقية لهم سوى نظرات مساحتها ضيقة.. خالية من المبادرة.. تدابير متأخرة خلال أناس يدركون بعض مجريات الحدث.. وما يصنعه البعض من «جلد أنفسهم» بتغير الموقف.. وصياغة...
عليك أن تشكل لحياتك مساحة من الانفتاح لونها أبيض.. لها جوانب مضيئة لجهات الدنيا.. السماء والأرض والبحر والهواء.. لتزدهر خفقات قلبك بسعاة نبضاتها الود مع نفسك.. ليكون لك ارتباطا مثاليا.. دون ذلك الامتداد لسواد يربك...
في بعض الأحيان.. تصبح الكلمة «طايرة في السما».. احتراق وأسباب الضياع وغير ذلك.. عبارات تليق بحسابات معقدة.. ترتمي بين أحضان الخسارة.. وأسئلة تدوس حسرتها بالكثير والكبيرة.. حتى تتجاوز الفاقد والمفقود.. رسوم لا تفترق من نواحي...
تصبح الأحوال في بعض الأحيان غير طيبة بعد أن أصبح «الفريج» الهادئ يعاني من فوضوية الأغراب.. نتيجة بعض البشر يبحثون عن «سكن جماعي رخيص» حتى يصبح البيت الشعبي من ثلاث غرف يعيش فيه أربع عائلات...
التطور جميل وفتح إمكانية التجديد حلم يعشقه الجميع، وهو محل إعجاب الآخرين.. هو مجال نشترك فيه ونتعاون معه.. اعتبارها خطوة نابعة من جهة والشخص المسؤول ومجموعة موظفين أصبح هاجس هذا التطور مهما لحياتهم العملية.. وبادرة...