


عدد المقالات 66
يسري طيف حاملا البشائر.. يكتب عبر لوحة من «الضوء» سلاما أيها البشرية.. أفيقوا على ما يحدث.. الملامح والنتائج والعقد المتراكمة لكل قضية تحاول نبش دفاتر جراح أخرى!! يومك جميل.. عسى أن يكون أيضاً سعيداً.. يملأ الدنيا بشائر حقيقية.. ابتسامتك للآخرين لك فيها صدقة.. ابتسامة طيبة يراها الناس أفضل من المال، وأكبر من القول الذي «لا معنى له» وتلك الصورة المكبوتة والكلام الصعب والحلول «الساذجة» التي يرتاب بها الإنسان وهو يسعى لتكون الحياة أفضل، وأكثر نقاط إيجابية وفضاء رحب!! كل الأشياء: التمنيات والأحلام.. تبقى عالقة، هي من مهمات ومتطلبات كل من يعيش على الأرض حينما يبتغي السعادة.. هي المسافة الفارغة التي يحتاجها المرء، هي قادرة على الثبات في كل الأحوال، واللجوء لها وانتفاضة ضد العداوة والشحن والحزن والشتات.. يمكنه رسم أحلامه على خارطة الحياة بكل ما يريد وبتفاصيلها.. ويبتهل إلى الله بقلب خاشع أن يكون عاما مليئا بالأفراح!! كل الطرق تحتاج لانتعاشة أكيدة وواضحة يصبح مدارها يفترش السماء والأرض طيفا يتداخل في مشاعر الإنسان ورغبة أكيدة في التواصل، واتساع مساحة القدرة على إمكانية إزالة كل ما يعكر الأجواء وشطب السلبيات بقلوب مفعمة بالحب والخير لمساحة واسعة من الصلاح تبلور أن المساحة الصادقة البيضاء قادرة على التعبير والتغيير ونشر الأماني على خريطة حياة الإنسان الطموح الذي يرغب في أن تكون علامات هذا العطاء ممكنة لتكوِّن محبة لكل الناس.. والحياة برسم يعني التفاؤل الأكثر طموحا في الخلاص من هذه العقبات إلى الوصول إلى القمة.. والقمة تحتاج من يكون أكثر بشاشة مشرقا في كل نواحي المسيرة نابضة بالاقتدار فيما يريد ويزرع ويحصد في مواسم أكثر نضوجا!! الناس تحب الحياة.. والحياة معان كثيرة.. تُكتَب في قواميسهم كلمات نابضة بالحب.. تُكتَب لهم بحاجة لها.. وتسوَّر بوميض ربما تعالج الكثير من العراقيل والسلبيات التي تأتي بها المواقف العكسية التي لا تحب أن يعيش الإنسان في سعادة!! المشاهد الداكنة عبر شواهد حية من معاناة الإنسان.. هي ذاتها صنعت من الإنسان نفسه ابتلاء يهدي بها للغير دون حساب ولا إحساس أنه يرتكب جريمة في حق الإنسانية ظلما وبهتانا!! وكثير من الناس ملامحه إنسانية قادمة من ذلك الضوء المعبر عن الرغبات والأماني «الحلم» الذي يتمنى احتضان الإنسانية بأشكالها ومعانيها الشاملة في حياة كل منا.. يتمنى أن تكون حياة طيبة!! آخر كلام: الحياة حلوة.. عليك اغتنام فرصة العطاء من القلب إلى القلب!!
يا عذابك وأقصى حالاتك لحظات الاعتذار.. وسرعة جريان الجحود والنكران.. في احتواء صدرك بالاختناق.. اللحظة الحرجة تجري ويجري بمساراتها المختلفة من غير بصيرة.. تفتش عن قواعد الأحلام بين رعشة حطام الذهول.. فيما الصمت يعاني صدرة...
الحياة لا بد لها من عناصر تضمن النجاح.. تساعدك على المضي لعالم أكثر رحابة دون تعقيد.. تتمنى خلاله أداء البادرة لحلقة متصلة مضيئة لتساعدك على السير بثقة، باعتبارها ركيزة تصحبك لنوافذ مطلة على النور.. ترسم...
تقلب الحال.. بين أجندة بريق الثواني والساعات والأيام.. يتلون فيها البشر.. بين متاهات الألم والفرح ودموع سعادة مفقودة.. لمتاهات كثيرة وكبيرة.. عبر مسافات عاجزة تتراقص حولها ألوان غامضة.. مساماتها مرتبكة تأخذ انحداراً علنياً.. مثقلة بالمواجع...
كل سنة وأنتم بخير.. وعساكم من عوادة.. رسمتها قلوب نقية.. لتتواصل بسمة وأعراف العلاقة الإنسانية في الأجواء المباركة.. والأيام السعيدة بالمحبة وبالإخاء لتتميز هذه العلاقة.. بأشكال السعادة بكل ما يحمل الإنسان من المشاعر في هذه...
تنوي المغادرة.. ربما تكتب آخر حروفك.. بتشوهاتك وبحروقك.. وقد تحاول جدولة آليات الستائر.. تدعي وتكذب حتى وصلت الفوضى ومعاناة الهروب والتعذيب واستبيح القتل والجرائم البشعة.. لا تتكذب عن أشياء لا تهم ساحل البحر.. ورواد الطبيعة...
قيل من يحفر حفرة لأخيه (طب) فيها على دماغه!! مسألة واضحة للتعثر، وهو يعني التدريج الواضح «البيّن» غير المسبوق في السقوط غير المتوقع.. خطوات التعثر «مطب دنيا» ليس على هوى الأفراد وليس حسب خطواته.. أو...
في حياة الإنسان حكايات.. هي حكايات متجددة.. في شؤونهم الخاصة.. العائلية والعملية.. والكثير من هذه الجوانب تطرق باب قلبك إذا وصلت إليك!!. حياة ليست بالنعيم ولا أصلها ورد.. وربما تكون مليئة بالألم والدموع والحزن.. حياة...
هلّ علينا شهر رمضان.. شهر كريم.. شهر الأمل.. للتوبة والمغفرة.. عسى أن تحسب أيامه بالرضا والقبول.. الكثير تتغير سلوكياته في رمضان.. يكون في رمضان «غير» الالتزام.. في أداء العبادة... الصوم والصلاة.. وقراءة القرآن.. ربنا اكتب...
تعيش «تشوف البعض» ليس لهم «سمعة.. أو الذكرى» لا بقية لهم سوى نظرات مساحتها ضيقة.. خالية من المبادرة.. تدابير متأخرة خلال أناس يدركون بعض مجريات الحدث.. وما يصنعه البعض من «جلد أنفسهم» بتغير الموقف.. وصياغة...
عليك أن تشكل لحياتك مساحة من الانفتاح لونها أبيض.. لها جوانب مضيئة لجهات الدنيا.. السماء والأرض والبحر والهواء.. لتزدهر خفقات قلبك بسعاة نبضاتها الود مع نفسك.. ليكون لك ارتباطا مثاليا.. دون ذلك الامتداد لسواد يربك...
في بعض الأحيان.. تصبح الكلمة «طايرة في السما».. احتراق وأسباب الضياع وغير ذلك.. عبارات تليق بحسابات معقدة.. ترتمي بين أحضان الخسارة.. وأسئلة تدوس حسرتها بالكثير والكبيرة.. حتى تتجاوز الفاقد والمفقود.. رسوم لا تفترق من نواحي...
تصبح الأحوال في بعض الأحيان غير طيبة بعد أن أصبح «الفريج» الهادئ يعاني من فوضوية الأغراب.. نتيجة بعض البشر يبحثون عن «سكن جماعي رخيص» حتى يصبح البيت الشعبي من ثلاث غرف يعيش فيه أربع عائلات...