عدد المقالات 31
نعم يتوجب الشكر للجنة الأولمبية على ذلك الحفل الرائع الذي أقيم يوم الثلاثاء الماضي 21/6/2011 في فندق غراند حياة. نعم يتوجب الشكر إحقاقا للحق، شكرا لتكريم الراحلين والناجحين، نعم لقد وافق التكريم أهله وذهبت الجوائز لمن يستحقها، وما أسعدني شخصيا هو تكريم الراحل الأستاذ خالد المير رحمه الله نائب رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى سابقا، الذي قدم الكثير والكثير من الجهد والوقت لخدمة ألعاب القوى القطرية، والذي تعلم منه الكثير الكثير، وشخصيا تعلمت منه ما لم أتعلمه في المدرسة، فكانت لفت أكثر من رائعة أن تقوم اللجنة الأولمبية بتكريمه ضمن صفوف المكرمين، فشكرا لهذا التكريم الذي صادف أهله، وألف مبروك لكل المكرمين، متمنيا أن يكون هذا التكريم حافزا للآخرين من أجل التقدم في مجال المنافسة وتقديم جهود أكبر وأكثر من أجل التطور الكبير لأنديتهم أو اتحاداتهم أو رياضاتهم المختلفة. نعم لقد كان حفلا رائعا شكرا لكل من أسهم في إنجاحه، ولكن هذا لا يمنع من الإشارة إلى أن هناك بعض الهفوات أو الأخطاء الفردية التي كان يمكن تفاديها لو وجد بعض الاهتمام، والتأكد من المادة المقدمة، فلا يصح أن نستدل بآيات من القرآن الكريم ونقرأها بالخطأ، فهذا قد يدخلنا ولو من غير قصد في باب تحريف القرآن، وهو ما نعلم علم اليقين أنه غير مقصود تماما، ثم لا نختم الآيات بصدق الله العظيم حتى نفرق بينها وبين ما يليها من كلام فهذا خطأ كبير أيضا ولا يجب أن يتكرر، وليس من الخطأ أن يتم عمل تمارين على التقديم، بل يجب عمل تمارين من أجل التمكن من الإلقاء والتقديم، عموما هذه بعض الأخطاء وإن كانت كبيرة في كونها أخطاء فإنها لا يمكن أن تقلل من نجاح الحفل، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: متى سنرى أو نسمع عن جائزة أفضل محرر وأفضل كاتب وأفضل محلل؟ أو بمعنى آخر متى سيتم تكريم الإعلام؟ ومضة: لا يفسد الود الاختلاف في وجهات النظر اختلافي معكم لا يعني أني ضدكم عضو لجنة الحكام بالاتحاد القطري لألعاب القوى
نواصل الحديث اليوم عن الأركان الأربعة الداعمة لتطوير العملية الرياضية والمؤدية إلى نجاحها. اليوم نصل إلى الداعمة الثالثة وهي التحكيم والتحكيم يمثل جزءاً كبيرا في عملية تطوير الرياضة لأن التحكيم هو الطريق الحقيقي الذي يوصل...
لا زلت أواصل الحديث معكم عن الأعمدة الأربعة، والتي تدعم وتقوم الرياضة بشكل عام والتي لا يمكن أن تنجح الرياضة بالشكل المطلوب دونها لأنها تعتبر بمثابة الركائز أو الأسس أو الأركان أو سمِّها ما شئت،...
تحدثنا في مقال السبوع الماضي بأن هناك ركائز أو أعمدة رئيسية تساهم في نجاح العمل الرياضي وقلنا إنها الأجهزة الإدارية والأجهزة الفنية واللاعبون والحكام وذكرنا أننا سنتحدث عن كل جهاز بصورة منفصلة ونضيف إننا اليوم...
الأجهزة الرياضية وما أدراك ما الأجهزة الرياضية هي القاعدة وهي الأساس وهي المستقبل في أي مكان فلا يمكن أن تقوم أي رياضة بدون أربعة أجهزة رئيسية. الجهاز الأول وهو الجهاز الإداري على مختلف درجاته (إداريو...
أكتب هذا المقال أثناء الجولة الخامسة وقبل انتهائها فلا أعلم ما ستئول إليه نتائج المباريات التي ستقام بعد انتهائي من كتابة هذا المقال. يعتبر دوري نجوم قطر لهذا الموسم صعباً، بل وأصعب من المواسم السابقة...
يعود المقال الشهري وقفات بعد عودتي للكتابة وهو في حد ذاته مقال لا يتضمن النقد فقط أو إظهار السلبيات ولكنه أيضاً يتعرض للثناء فلنبدأ وقفات هذا الشهر. 1 - سعادة دحلان الحمد: رئاستك للاتحاد الآسيوي...
في البداية لا بد من تقديم التهنئة لكل الرياضيين الكرويين بمناسبة انطلاق الدوري القطري للموسم الرياضي 2013/2014 وكل عام وجميع الرياضيين الكرويين وغيرهم بخير بهذه المناسبة ولبداية الموسم الرياضي لمعظم الألعاب الرياضية. من تابع الكلاسيكو...
رفع القبعة تقليد قديم يدل على التحية كنوع من الاحترام والتقدير، ورفع القبعة هنا يجب أن يقدم لرئيس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم الجديد السيد «جريج دايك»، وذلك لما يقوم به من أعمال للاتحاد الإنجليزي، فقد...
أعود أعزائي القراء اليوم بعد صيام يقارب السنة عن الكتابة الرياضية... فلنبدأ المسيرة على بركة الله. ربما عنوان مقال اليوم سابق لأوانه ولكنه قراءة من خلال الوصف الوظيفي لكل من منصبي الرئيس أو المدير على...
أولاً: أبارك لكل من نادي الريان والسد التشرف بمصافحة سيدي سمو ولي العهد، وهو الفوز الحقيقي في هذه البطولة الغالية علينا جميعاً كرياضيين، ثم أبارك للريان هذا الفريق الكبير الذي عاد ليعانق البطولة بعد (11...
أعود أعزائي القراء لمقال وقفات بعد أن اختفى في الفترة الماضية، ولكن أود أن أذكر هنا أن مقال وقفات الشهري سيختلف عن ما سبق حيث إنه لن يجامل في رسائله أبدا، وسيكون وقفات هذا الشهر...
في البداية أبارك للسد الفوز ببطولتي كأس الاتحاد للبراعم والناشئين لألعاب القوى هذا الفوز المستحق كما أبارك للريان والخور والغرافة، أبارك للغرافة المركز الثاني في الفئتين وأبارك للريان المركز الثالث في البراعم وأبارك للخور المركز...
