


عدد المقالات 31
في البداية أبارك للسد الفوز ببطولتي كأس الاتحاد للبراعم والناشئين لألعاب القوى هذا الفوز المستحق كما أبارك للريان والخور والغرافة، أبارك للغرافة المركز الثاني في الفئتين وأبارك للريان المركز الثالث في البراعم وأبارك للخور المركز الثالث للناشئين. فوز الخور يستحق الثناء لأنه أثبت أن الفريق يتقدم وأن الجهاز الفني والإداري بالنادي يمارس مهامه بشكل جيد ويقف مع الفريق فشكراً لهذه الجهود، ولكن هذا الفوز لا يجب أن يحجب الرؤية على الجهازين الفني والإداري لأنه نجاح لن يستمر إذا دُعمت القاعدة لأن الناشئين سيرفعون للشباب وإذا لم يكن هناك خلف لهم فإن التراجع سيكون مصير فئة الناشئين. ولكن الآن يجب أن نفرح ونقول شكراً الخور مدربين وإداريين. أعود لعنوان المقال فلست أدري لماذا تحدثني النفس بأن هناك أمرا يتعلق بألعاب القوى والمتفرجون كثيرون لا أدري لماذا أشغل نفسي بهذا الحديث النفسي الداخلي لا أدري لماذا أشغل نفسي به ولكن قطر التي تجبر الكل على التفكير في كل ما يخدمها وأقول صدقاً إن ما يحزنني بكل أمانة هو غياب قطر وغياب الوكرة اللذين كان لهما باع طويل في ألعاب القوى في السابق فمتى يعود الوكرة ومتى يعود قطر؟ وبكل أمانة يجب أن تقف إدارتا الوكرة وقطر لمعرفة أسباب هذا التراجع، هل تكمن المشكلة في الأجهزة الإدارية أم الأجهزة الفنية أم هي مشكلة إدارية فنية مشتركة، لا بد لإدارتي قطر والوكرة من وضع النقاط على الحروف لحل مثل هذه المشاكل، ولا يمكن القول إن وجدت لأن الوضع الحالي يدل على وجود مشاكل مالية، إدارية، فنية هناك مشاكل والأجهزة الإدارية والفنية أدرى بها. لا يجب على إدارات الأندية أن تقف مكتوفة الأيدي أو أن تقف في موقف المتفرج ويجب على رؤساء الأجهزة تقديم كشف حساب وتقرير تفصيلي لإدارة الأندية لماذا هذا الفشل؟ ولماذا هذا التراجع؟ وأين مساءلة الجمعيات العمومية للأندية وللأجهزة؟ لماذا هذا الغياب؟ فشل المواسم الماضية للأندية ومرور الكرام ولهذا استمر الفشل موسما بعد الآخر. سؤال هو لماذا هذا الصمت المخيف، ومن المسؤول عنه؟ ومن يقف وراءه؟ ومضة هل الجمعيات العمومية تدعم استمرار الفشل الرياضي للأندية؟ أم تعمل لحساب شخصيات معينة على حساب الأندية والكفاءات؟
نواصل الحديث اليوم عن الأركان الأربعة الداعمة لتطوير العملية الرياضية والمؤدية إلى نجاحها. اليوم نصل إلى الداعمة الثالثة وهي التحكيم والتحكيم يمثل جزءاً كبيرا في عملية تطوير الرياضة لأن التحكيم هو الطريق الحقيقي الذي يوصل...
لا زلت أواصل الحديث معكم عن الأعمدة الأربعة، والتي تدعم وتقوم الرياضة بشكل عام والتي لا يمكن أن تنجح الرياضة بالشكل المطلوب دونها لأنها تعتبر بمثابة الركائز أو الأسس أو الأركان أو سمِّها ما شئت،...
تحدثنا في مقال السبوع الماضي بأن هناك ركائز أو أعمدة رئيسية تساهم في نجاح العمل الرياضي وقلنا إنها الأجهزة الإدارية والأجهزة الفنية واللاعبون والحكام وذكرنا أننا سنتحدث عن كل جهاز بصورة منفصلة ونضيف إننا اليوم...
الأجهزة الرياضية وما أدراك ما الأجهزة الرياضية هي القاعدة وهي الأساس وهي المستقبل في أي مكان فلا يمكن أن تقوم أي رياضة بدون أربعة أجهزة رئيسية. الجهاز الأول وهو الجهاز الإداري على مختلف درجاته (إداريو...
أكتب هذا المقال أثناء الجولة الخامسة وقبل انتهائها فلا أعلم ما ستئول إليه نتائج المباريات التي ستقام بعد انتهائي من كتابة هذا المقال. يعتبر دوري نجوم قطر لهذا الموسم صعباً، بل وأصعب من المواسم السابقة...
يعود المقال الشهري وقفات بعد عودتي للكتابة وهو في حد ذاته مقال لا يتضمن النقد فقط أو إظهار السلبيات ولكنه أيضاً يتعرض للثناء فلنبدأ وقفات هذا الشهر. 1 - سعادة دحلان الحمد: رئاستك للاتحاد الآسيوي...
في البداية لا بد من تقديم التهنئة لكل الرياضيين الكرويين بمناسبة انطلاق الدوري القطري للموسم الرياضي 2013/2014 وكل عام وجميع الرياضيين الكرويين وغيرهم بخير بهذه المناسبة ولبداية الموسم الرياضي لمعظم الألعاب الرياضية. من تابع الكلاسيكو...
رفع القبعة تقليد قديم يدل على التحية كنوع من الاحترام والتقدير، ورفع القبعة هنا يجب أن يقدم لرئيس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم الجديد السيد «جريج دايك»، وذلك لما يقوم به من أعمال للاتحاد الإنجليزي، فقد...
أعود أعزائي القراء اليوم بعد صيام يقارب السنة عن الكتابة الرياضية... فلنبدأ المسيرة على بركة الله. ربما عنوان مقال اليوم سابق لأوانه ولكنه قراءة من خلال الوصف الوظيفي لكل من منصبي الرئيس أو المدير على...
أولاً: أبارك لكل من نادي الريان والسد التشرف بمصافحة سيدي سمو ولي العهد، وهو الفوز الحقيقي في هذه البطولة الغالية علينا جميعاً كرياضيين، ثم أبارك للريان هذا الفريق الكبير الذي عاد ليعانق البطولة بعد (11...
أعود أعزائي القراء لمقال وقفات بعد أن اختفى في الفترة الماضية، ولكن أود أن أذكر هنا أن مقال وقفات الشهري سيختلف عن ما سبق حيث إنه لن يجامل في رسائله أبدا، وسيكون وقفات هذا الشهر...
في الأسبوع الماضي كان موعدنا مع الجزء الأول من المقال الذي تحدثنا فيه عن شجاعة أتوري، وقدمنا له الشكر على صراحته وإعادته الفضل للسيد لازاروني، وما إلى ذلك، وذكرنا أن هناك طريقتان أو ثلاثة يمكن...