عدد المقالات 31
أعود أعزائي القراء لمقال وقفات بعد أن اختفى في الفترة الماضية، ولكن أود أن أذكر هنا أن مقال وقفات الشهري سيختلف عن ما سبق حيث إنه لن يجامل في رسائله أبدا، وسيكون وقفات هذا الشهر تحت عنوان من دون مجاملة. فبدون مجاملة القصد من وراءها وضع حروف تحت نقاط تحتاجها هذه الحروف فبدون مجاملة هذا الشهر لكل من: البرنامج الأولمبي الدراسي... لكل القائمين عليه شكراً لجهودكم لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل كبر حجم الميزانية هو السبب في التعاقد مع شركة لتذيع فقرات البرنامج باللغة الإنجليزية، ثم نسأل عن سبب رداة الملبوسات التي وزعت على أطقم التحكيم المختلفة من حيث المقاسات والنوعية هل كان التقشف هو وراء ذلك أم أن الشعار هو «استخدام لمرة واحدة». نادي قطر الرياضي.. الخسارة بالثمانية أمام الريان في الجولة قبل الأخيرة من دوري نجوم قطر تعد مفاجأة من العيار الثقيل ولا يخفى عليكم أنها فعلا خسارة موجهة لكل القطراويين ولكل الرياضيين ولكن ما هي أسباب الخسارة؟. وهل تعود بنا هذه الخسارة إلى الحديث عن الشللية إذا كنت شخصيا لا أعتقد أن الخسارة بالثمانية فنية، فهل تكون إدارية أم تكون رياضية ولربما تخلى اللاعبون عن الروح الرياضية والولاء للنادي والشعار، ولربما لم يعرف أبسط قوانين الأعرف الرياضية والقوانين للهواة والمحترفين. لا بد من وقفة ومحاسبة المتسبب حتى لو كانت العقوبة هي حل الفريق الأول فأهلاً بهذا الحل. لخويا.. كثر الحديث عن استثناءات لخويا وأنه نادي غني وهذا هو السر وراء تفوقه، وسؤالي لكل هؤلاء اللذين يعزون تفوق لخويا إلى الاستثناءات والأموال الكثيرة.. أعتقد أن هذه الأقوال هي عبارة عن الشماعة الجديدة لفشل الآخرين الفني والإداري. مبروك لخويا وتستاهل على ما تقدمه وبالتوفيق. الاتحاد القطري لألعاب القوى.. لا أدري كيف ستعوض الميداليات العشر الذهبية التي فرق بها عنا المنتخب السعودي الشقيق في البطولة الخليجية الأخيرة للشباب التي أقيمت في الكويت ، اذا كانت حصيلتنا في البطولة الخليجية 4 ميداليات ذهبية ، فكم ستكون الحصيلة في البطولات العربية والآسيوية ؟.. مجرد سؤال. ومضه.. الشللية قاتل الرياضة
نواصل الحديث اليوم عن الأركان الأربعة الداعمة لتطوير العملية الرياضية والمؤدية إلى نجاحها. اليوم نصل إلى الداعمة الثالثة وهي التحكيم والتحكيم يمثل جزءاً كبيرا في عملية تطوير الرياضة لأن التحكيم هو الطريق الحقيقي الذي يوصل...
لا زلت أواصل الحديث معكم عن الأعمدة الأربعة، والتي تدعم وتقوم الرياضة بشكل عام والتي لا يمكن أن تنجح الرياضة بالشكل المطلوب دونها لأنها تعتبر بمثابة الركائز أو الأسس أو الأركان أو سمِّها ما شئت،...
تحدثنا في مقال السبوع الماضي بأن هناك ركائز أو أعمدة رئيسية تساهم في نجاح العمل الرياضي وقلنا إنها الأجهزة الإدارية والأجهزة الفنية واللاعبون والحكام وذكرنا أننا سنتحدث عن كل جهاز بصورة منفصلة ونضيف إننا اليوم...
الأجهزة الرياضية وما أدراك ما الأجهزة الرياضية هي القاعدة وهي الأساس وهي المستقبل في أي مكان فلا يمكن أن تقوم أي رياضة بدون أربعة أجهزة رئيسية. الجهاز الأول وهو الجهاز الإداري على مختلف درجاته (إداريو...
أكتب هذا المقال أثناء الجولة الخامسة وقبل انتهائها فلا أعلم ما ستئول إليه نتائج المباريات التي ستقام بعد انتهائي من كتابة هذا المقال. يعتبر دوري نجوم قطر لهذا الموسم صعباً، بل وأصعب من المواسم السابقة...
يعود المقال الشهري وقفات بعد عودتي للكتابة وهو في حد ذاته مقال لا يتضمن النقد فقط أو إظهار السلبيات ولكنه أيضاً يتعرض للثناء فلنبدأ وقفات هذا الشهر. 1 - سعادة دحلان الحمد: رئاستك للاتحاد الآسيوي...
في البداية لا بد من تقديم التهنئة لكل الرياضيين الكرويين بمناسبة انطلاق الدوري القطري للموسم الرياضي 2013/2014 وكل عام وجميع الرياضيين الكرويين وغيرهم بخير بهذه المناسبة ولبداية الموسم الرياضي لمعظم الألعاب الرياضية. من تابع الكلاسيكو...
رفع القبعة تقليد قديم يدل على التحية كنوع من الاحترام والتقدير، ورفع القبعة هنا يجب أن يقدم لرئيس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم الجديد السيد «جريج دايك»، وذلك لما يقوم به من أعمال للاتحاد الإنجليزي، فقد...
أعود أعزائي القراء اليوم بعد صيام يقارب السنة عن الكتابة الرياضية... فلنبدأ المسيرة على بركة الله. ربما عنوان مقال اليوم سابق لأوانه ولكنه قراءة من خلال الوصف الوظيفي لكل من منصبي الرئيس أو المدير على...
أولاً: أبارك لكل من نادي الريان والسد التشرف بمصافحة سيدي سمو ولي العهد، وهو الفوز الحقيقي في هذه البطولة الغالية علينا جميعاً كرياضيين، ثم أبارك للريان هذا الفريق الكبير الذي عاد ليعانق البطولة بعد (11...
في البداية أبارك للسد الفوز ببطولتي كأس الاتحاد للبراعم والناشئين لألعاب القوى هذا الفوز المستحق كما أبارك للريان والخور والغرافة، أبارك للغرافة المركز الثاني في الفئتين وأبارك للريان المركز الثالث في البراعم وأبارك للخور المركز...
في الأسبوع الماضي كان موعدنا مع الجزء الأول من المقال الذي تحدثنا فيه عن شجاعة أتوري، وقدمنا له الشكر على صراحته وإعادته الفضل للسيد لازاروني، وما إلى ذلك، وذكرنا أن هناك طريقتان أو ثلاثة يمكن...
