


عدد المقالات 34
ماذا يحدث في نادي العربي؟ ولماذا نشاهد قلعة الأحلام تلعب دور الكومبارس في دورينا؟ وماذا يريد العرباوية من أنفسهم؟ وكيف يقفون مكتوفي الأيدي على حال العربي؟ لماذا نجد البعض في الأوساط العرباوية مصراً على السير فوق الأشواك ولعب دور المتفرج حتى أصبحوا أشبه بجمهور السينما في ظل ترنح العربي وتلقيه للضربات يمنة ويسرة؟ لماذا يحملون مجلس الإدارة العرباوية ما يجري في أروقة الأحلام ويضعونه في قفص الاتهام ويصفونه بأنه لا يصف الدواء الشافي للفريق العرباوي للخروج من أزمته والنهوض من جديد، في الوقت الذي يتحتم عليهم طي صفحة ما فات وإدراك كل واحد منهم للمسؤولية الملقاة على عاتقه، وألا يتركوا النادي في مهب الريح لأن بعدها سوف يتسرب الندم إلى النفوس، ولكنه قد لا ينفع ذلك ويكون (اللي ضرب ضرب واللي هرب هرب). يقولون إن إدارة العربي كان الكل يشعر بحالة من الغبطة والتفاؤل لحظة صعودها لدفة قيادة القلعة العرباوية التي كانت متصدعة، وحاولت هذه الإدارة عبر انتخابها وتزكيتها من قبل الجمعية العمومية إصلاح ما أفسده الدهر والبدء بمرحلة جديدة تجعل من العربي مختلفا عما سبق، ولكن لم تجر الرياح كما تشتهي سفن الإدارة العرباوية، فمع انقضاء الجولة الثامنة للدوري نجد رصيد الفريق يقف عند أربع نقاط من أربعة تعادلات دون نجاحه في عزف نغمة الفوز، وتلقى في الوقت ذاته أربع ضربات موجعة جعلته يقبع في مركز قريب من ذيل الترتيب، ولم يعد يفصلنا عن إسدال الستار عن القسم الأول سوى ثلاث جولات، وأعتقد أن ترتيب الفريق إن تحسن فلن يقفز سوى للمركز الثامن، وهذا ما لا يلبي ويلامس تطلعات جماهيره التي تمني النفس في كل موسم بأن يكسر فريقها المعادلة ويناقض الموسم الذي سبق وينسى الخيبات، ولكن شيئاً من هذا لم يحدث، ويبقى واجبا على كل عرباوي محب ومخلص أن يقف بجوار ناديه في هذه المحنة التي أصابته وألا نرى مشهدا لا نحب مشاهدته وأن يلغي البعض من قاموسه مبدأ التنظير ومقولة «إذا سقطت شجرة السنديان كثرت السكاكين عليها»، ولأنه لا وقت الآن لذلك ولا بد من أن تكون هناك حلول إسعافية لإنقاذ العربي وليس كما رأينا، وبدل الوقوف مع الإدارة كما هي العادة خرجت السيوف من أغمادها. ويبقى السؤال: متى يعود العربي لفتح خزائن البطولات ومقارعة الكبار؟
رسمت الجماهير العرباوية لوحة جميلة في مدرجات ملعب الجنوب المونديالي في الوكرة في لقاء الافتتاح الأول لفريقها في دوري النجوم لهذا الموسم وصبغت المدرجات باللون الأحمر، معبرة عن فرحتها بالحلة الجديدة التي ظهر بها الفريق،...
هي ليست حكاية نسجها الخيال، بل كانت بإخراج دقيق، وحقيقة حصيلتها نتاج لواقع راهن بات ملموساً.. فاليوم، أحاديث كثيرة اجتمع عليها نجوم الأمس والزمن الجميل للكرة القطرية في جلسات كان محورها ما حفره «الأدعم» في...
تباينت الصفقات التي أبرمتها أنديتنا في دوري نجوم «QNB»، في درجات نجاحها وفي مدى الفائدة التي تحققت. كما شهد دورينا انتقال بعض اللاعبين من نادٍ إلى آخر في خطوة كانت مُرضية بالنسبة للبعض، كالأهلي الذي...
دائماً في هذا التوقيت الصيفي، تبدأ صفقات انتقالات اللاعبين وجذب المحترفين، وتبدأ المفاوضات مع المدربين تحضيراً لموسم كروي جديد. بين كرّ وفرّ تسعى أنديتنا لشحذ الهمم، أملاً في دخول موسم يعوّض لهم ما فات من...
أنهت الكرة المرخاوية مرحلة غرفة الإنعاش، بعد خسارة أمس الأول أمام البطل المتوّج، لتنتهي مغامرة مرخاوي الحزم في دوري الأضواء، ليحزم الفريق حقائب الرحيل إلى الدرجة الثانية. عاصفة الهبوط التي هبّت رياحها على المرخاوي منذ...
لكل مجتهد نصيب، والسيناريو الراهن لدوري نجوم «QNB» ينذر بمفاجآت، يبدو أنها ستتكرر كثيراً هذا الموسم، لا سيما بعد أن كسر فريق المرخية القاعدة التي لازمت الفرق الصاعدة حديثاً للدوري، وهز أركان أعتى الفرق أمس...
دائماً في هذا التوقيت الصيفي تبدأ صفقات انتقالات اللاعبين وجذب المحترفين، وتبدأ المفاوضات مع المدربين تحضيراً لموسم كروي جديد. بين كر وفر تسعى أنديتنا لشحذ الهمم، وترصد ميزانياتها لتكون على أتم الاستعداد لموسم كروي بهدف...
مجدداً خيب العنابي الآمال، وقضى على آخر بصيص أمل كان سينعش أملنا في المنافسة على بطاقة نصف الملحق، ولم يشفع للعنابي الأداء الذي قدمه في مواجهة تحديد المصير أمام المنتخب الأوزبكي فكان أشبه بحمل وديع...
الكل بات يسأل هل دخل «الوكرة» غرفة العناية المشددة؟! فالنواخذة يمرون اليوم بأزمة خانقة، ومحنة تتطلب أن يعمل الجميع في النادي على الالتفاف حول الوكرة، حيث بدأت مرحلة العد العكسي تنذر بتحول الموج الأزرق لدوري...
لم يعد أحد يختلف على ما قدمته الرياضة لمجتمعنا ولا بد أن نثمن القرار الأميري الذي أسهم بشكل فعال في أن تكون الرياضة جزءا من حياة الفرد في قطر، ولا بد أيضاً أن نعي جيدا...
دخلت الكرة الوكراوية غرفة الإنعاش بعد خسارة الأمس أمام العميد وبات مركب النواخذة يسير على الجمر فهي تكاد تمر بأقسى لحظات مع تذيل الموج الأزرق لقاع الترتيب بجدارة، عاصفة الهبوط والشتاء القارس تخيم على الأجواء...
لكل مجتهد نصيب والسيناريو الراهن لدوري نجوم قطر ينذر بمفاجآت يبدو أنها ستتكرر كثيرا هذا الموسم لاسيما بعد أن كسر فريق الشحانية القاعدة التي لازمت الفرق الصاعدة حديثا للدوري وهز أركان أعتى الفرق أمس الأول...