


عدد المقالات 65
خيبة الأمل التي صاحبت خروج منتخبنا الأولمبي بقيادة المدرب الإسباني أليكس سانشيز من بطولة آسيا تحت 23 عاما 2016 التي استضافتها الدوحة بتقدير امتياز من التنظيم كانت غصة وطعم مر منا ومن الجماهير القطرية التي زحفت من أجل منتخبها ولم تكن تفرق ما بين هذا وذاك، وهذا هو المطلوب من كل الجماهير القطرية. وكان لهذا المنتخب بنيان قوي من لاعبين لم يقصروا في أداء واجبهم الوطني وكان لهم الإعداد الأمثل للبطولة الماضية إلا أن التوفيق تنحى جانبا عنهم وأدار ظهره ولن نخوض المسؤول عن هذا الخروج، وقدر الله وما شاء فعل. نحن عيال اليوم، والمسؤولون عن الرياضة لن يتوقفوا عند هذا الخروج، بل سيقومون بدورهم في إعداد منتخب آخر من أجل أهداف أخرى، وأنا أتكلم عن منتخب الشباب الذي سافر إلى المغرب لأداء مباراتين وديتين مع أسود الأطلس للشباب، كما سيخوض مباريات ودية أخرى في مارس أمام منتخب كوستاريكا وساحل العاج في الخامس والعشرين من الشهر نفسه استعدادا للاستحقاقات القادمة، وأهمها نهائيات كأس آسيا للشباب التي ستقام في البحرين خلال الفترة من 28 سبتمبر ولغاية 6 أكتوبر من العام الحالي. المهم إن اختيار اللاعبين فيه من غبن كبير لبعض اللاعبين الشباب الذين تم الصرف عليهم في الفئات السنية والناشئين والشباب وهدفهم تمثيل المنتخب القطري، وتنازلوا عن الدراسة في الخارج حتى ودرسوا في جامعة قطر من أجل عيون المنتخب، وأضرب مثلا أحمد وسيف المهندي من نادي الخور الذين يقدمون مستويات باهرة من أجل الدخول في المنتخب لماذا تم استبعادهم وغيرهم من اللاعبين ممن تطول القائمة إذا ذكرناهم، نحن لا نشكك في اللاعبين الذين اختيروا في المنتخب، لكن هؤلاء لهم حق في الدخول والمدرب جديد ومن حقه أن يراهم ويجربهم، تراهم عيالنا وما نبيهم بالمجاملة ولا الواسطة، نبيهم بمهاراتهم ولعبهم وفنهم. سألت أحد أولياء الأمور ممن يتابعون أولادهم في الفئات السنية وقلت له: ما الهدف الذي تتمناه لأبنك؟ فقال لي: أن يدخل المنتخب ويخدم البلد. طيب يا جماعة الخير إذا اعتمدنا على الجهاز إذاً عيالنا ما لهم عازه يلعبون كورة وبنوديهم في نشاطات ثانية ابرك لهم. الخلاصة نحن نتكلم عن مستقبل للكرة القطرية ومجد منتظر في النتائج والبطولات، لذلك لا تحرموا عيالنا وأعطوهم فرصتهم تراهم بينفعونكم.
قديماً كنا نشاهد تمثيليات ومسلسلات ومسرحيات من الزمن الجميل، زمن المرحوم بإذن الله عبدالحسن عبدالرضا، والمخضرم إبراهيم الصلال، رحمة الله عليه، وسعد الفرج، وكثيراً من المسلسلات الكويتية الغنية بالحوارات الفكاهية الهادفة، والتي لا يزال بعضها...
مبروك للدحيل الفوز بكأس قطر، كأس العز والفخر بهدفين مقابل هدف، والكل فائز في هذه المباراة بمصافحة راعي المباراة سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية، لكن خلونا نرجع للمباراة واللي...
تبقى الكويت هي الكويت بحاضرها وماضيها ومستقبلها وصولاتها وجولاتها وبطولاتها العالمية والخليجية والعربية، تبقى الكويت علامة فارقة في الرياضة الخليجية بكوادرها ولاعبيها لن ننسى جاسم يعقوب وعبدالعزيز العنبري فتحي كميل فيصل الدخيل وغيرهم كثير من...
انتبه وأنت تقطع الطريق لأن الجميع ليس في كامل تركيزهم بسبب الغبار وحرارة الجو.. انتبه وأنت تشرب القهوة لأن هناك أنواعا تستطيع الاختيار بينها ويجب عليك الاختيار الصحيح بين الصالح والطالح.. وانتبه وأنت تتجنى على...
نتطلع دائما إلى الوصول إلى الأهداف الموضوعة لنا في العمل بأقصر الطرق وأقل التكاليف وبأعلى المعايير التي تطبق من شروط وأحكام، والجميع أو لنقل الغالبية يسعون إلى هذا الأمر، هذا نموذج عام وهناك نموذج آخر...
حرارة الصيف هذا العام جعلتنا في بيات شتوي بعد انتهاء مسابقات الموسم الماضي، والهدوء الذي يسبق العاصفة هذا الموسم ينذر بأحداث لم نعتد عليها ومن المتوقع أن تتحول إلى «مصائب» بين الأندية مع بعضها البعض...
غالباً ما تكون البدايات صعبة في البطولات القارية، ونتذكر الكثير من المواقف لمنتخبات كبيرة بدأت بخسارة أو تعادل في مجموعتها وتأهلت بصعوبة كبيرة، وربما بفارق الأهداف عن منتخبات أخرى أقل منها، ولكنها جاءت وفازت بالألقاب...
يعلم الجميع أن الرياضة في قطر تحظى باهتمام منقطع النظير وتصرف عليها أموال طائلة من أجل الارتفاع بالمستوى للوصول إلى الهدف الأسمى وهو رفع اسم قطر عاليا في جميع المحافل الدولية والعربية والخليجية، وعندما يصرف...
رغم قرار الاحتراف الآسيوي بتحويل الأندية إلى شركات منذ سنوات وتكون منفصلة عن الإعانات الحكومية الشهرية أو السنوية فإن أنديتنا ما زالت تستلم «العينية» وتعتمد اعتمادا كليا على هذا المردود ودفع رواتب اللاعبين والأجهزة الفنية...
أغلبنا يعلم ويعرف أن التسويق في البطولات الكروية التي تقام في الخليج أو آسيا أو الوطن العربي والعالمية بالطبع أحد أوجه الاستثمار الرياضي الذي ينادي به جميع من يعمل في كرة القدم؛ لأنها أصبحت صناعة...
الجماهير السعودية التي خذلت افتتاح بطولة خليجي 22 بالرياض ولم يحضر منها إلا عدد قليل لنا عليها عتب في عدم تواجدهم في ملعب الملك فهد يوم الافتتاح، وهذا الأمر لم يكن على البال ولا على...
دائما ما تخرج علينا بعض التصريحات العكسية من قبل المشاركين في دورات الخليج وخاصة في آخر ثلاث أربع دورات يبون يدخلون ويشاركون بعض المنتخبات العربية الأخرى معانا في دورة الخليج وهذه التصريحات بعضها يراد بها...