عدد المقالات 15
أحدثكم وأنا مصاب حالياً بحمى المونديال، توقفت المباريات المحلية واصبح ما يشغل بالي ١٠٠٪ هو العنابي وتذاكر الرحلة المتوجهة إلى بلاد العام سام لا ينقصها سوى تجاوز الشقيقين العماني والإماراتي. على الورق وفي الواقع المواجهات الخليجية الخليجية ليس لها سقف توقعات معين مثلها مثل مباريات دورة الخليج. بمعنى أن مستوى الفريق قبل المواجهات والتوقعات لا تعكس واقع ما سيحدث في أرضية الميدان. وفي أرضية الميدان هناك قسمان من المواجهات: جماهيرية وأخرى فنية.. الجماهيرية هي التي علينا أن نستشعر مسؤوليتها كمشجعين وإعلاميين وكل من سيتواجد في مدرجات ملعب البطولات استاد جاسم بن حمد. علينا الحضور مبكرا، الملعب مجهز بكل التسهيلات وأماكن الصلاة، فليكن أول ما يشاهده اللاعبون وقت الإحماء نحن الجماهير، ليستلهموا منا الروح القتالية ولنردد النشيد الوطني ولنهتف به بصوت عال ولنساند المنتخب دقيقة تلو الأخرى. فنياً على لاعبينا أن يؤمنوا بأنهم قادرون على انتزاع البطاقة بأنفسهم من خلال القتال في أرضية الميدان والتركيز العالي أمام منافسين مميزين على قدر عال من الاحترافية والسرعة ويمتلكون ذات الطموحات التي نمتلكها. إنها مواجهة يفوز فيها صاحب الرغبة الأكبر والتركيز الأعلى والبقاء حي ذهنيا أكبر قدر ممكن في مباريات قد تكون مليئة بالمتغيرات. إنها ١٨٠ دقيقة فقط ثم فرحة تاريخية لم نشعر بها نريد أن نجرب إحساسها ثم فلنحمل حقائبنا ولنخطط لرحلة الصيف الأمريكية. لقطة ختام: في استاد جاسم بن حمد.. إما التأهل أو التأهل في العقول والقلوب قبل الأقدام thedoctorino@gmail.com
سعيد بأن الاعوام الثقافية لدولة قطر اختارت لهذا العام جمهوريتي الارجنتين وتشيلي وهما بلدان من بلدان امريكا الجنوبية التي لها مكانة خاصة في قلوبنا وقلوب كل متتبعي كرة القدم قاطبة. لن ننسى ابهار الجمهور الارجنتيني...
ليس مجرد رقم، أكبر من نتيجة، وأكثر من مجرد ألم! لم يكن استقبال ثمانية اهداف دفعة واحدة للعرباوي أمرا يعتبر جديدا انما تكراره وتنوعه هو الامر الذي يجدد ألم القسوة كل مرة يُهزم العربي بنتيجة...
كلنا كجمهور وإعلام في العادة يكون تركيزنا على الفرق الجماهيرية وذات الشعبية، وفي حالة دورينا وفي الجولات الأربع الأولى آن الأوان لأن نوجه أنظارنا جهة فرق أخرى تقدم عطاءات ممتازة ولا تجد حظها من الدعم،...
أطلق حكم مباراة منتخبنا وروسيا صافرته معلنا نهاية المباراة الودية بخسارتنا برباعية مقابل هدف. وأصبحت في حيرة في ظل رغبتي بالحفاظ على حالة التفاؤل حيث إنني لا املك مبررات للأداء الذي ظهر به لاعبونا في...
إن عملية جذب جماهير كرة القدم إلى ملاعب الدوري والتي تناقصت بشكل تدريجي لعملية ليست بالسهلة وأن الصعوبة تكمن في توقع عودتهم بسهولة. وبالتالي العملية بحاجة لشقين الأول استمرار التنافسية الكروية وهذه بحاجة لعمل إداري...
في كرة القدم يُفضل دوما أن تكون بداية المدربين من فرق أقل ضغطاً لكي يطبقوا أفكارهم ويجربوها بعيدا عن الضغوط الحماهيرية، ومع ذلك كنت متحمسا لفكرة تدريب بابلو امو للنادي العربي بوصف الرجل قادرا على...
حقيقة أُسر بها إليكم، لقد اشتقت لدورينا، المتغيرات التي رافقته هذا الموسم من خلال زيادة عدد المحترفين ورفع سقف التعاقد المحلي جعلتني متحمسا، لست انا فقط لكن أغلب الشارع الرياضي. فاز الريان رغم التساؤلات المستمرة...
منذ آخر مرة فاز بها فريق نادي الريان بالدوري موسم ١٥-٢٠١٦ وبطولة الدوري في التسعة مواسم الاخيرة متنقلة ما بين منطقتي السد والدحيل تستقر هنا تارة وتنتقل في أخرى. فيما غادر الدرع منطقة السلطة عام...
أهلا بكم من عاصمة الانوار باريس. تلك المدينة الكبيرة مترامية الأطراف الشهيرة بطابعها المعماري البارز. لن تستطيع أن تأتي إلى هنا دون أن تكون اماكن مثل برج ايفل وقوس النصر وساحة الكونكورد ومتحف اللوفر وشارع...
للأولمبياد سحر كبير لا يعرفه إلا من ارتبط به وكل من شارك فيه أو شاهده عن كثب، تعرفه في تلك اللحظات التاريخية من رمية ثلاثية قاتلة في كرة السلة، او اجزاء من الثانية في نهائي...
أُجريت القرعة، وأصبحت الأمور واضحة والمنافسون معروفون ووقت إجرائها ارتسمت لدي تلك الذكريات غير المحببة، كنا قريبين فيها من المونديال وبطريقة أو بأخرى ابتعدت البطاقة ولذلك ان الاوان ان نهدم الحاجز. الحاجز الذي كبلنا به...
اربطوا الأحزمة فنحن على بعد شهر من واحدة من أهم بطولات الكرة القطرية تاريخيا على مستوى المدربين. نعم عزيزي القارئ دوري ٢٥-٢٠٢٦ سيكون كذلك لما يحتويه على نخبة من أهم وأبرز المدربين، سيكون من الجميل...