تشارك في»أسطول الصمود العالمي»، سفينة خليجية خلال الموجة الثانية للأسطول في 4 سبتمبر المقبل . تضم السفينة عدداً من الأطباء والناشطين في مجال الإغاثة والمساعدات مع فرق عمل تم تشكيلها لتأمين السفينة وطاقمها، وتأمين الترتيبات اللوجستية والمساعدات التي سيتم تحميلها على ظهر السفينة.
والسفينة الخليجية هي جزء من هذا الحراك العالمي، الحملة جاءت على خلفية مشاركة عدد من أبناء المنطقة في مبادرات سابقة، كسفينة «مادلين» و«قافلة الصمود البرية» «والمسيرة العالمية إلى غزة»، وكانت المشاركات فردية، ومن دون أي تنسيق مسبق، قبل أن يقرر المشاركون توحيد جهودهم وتأطيرها في حملة موحدة، لنوصل رسالة واضحة إلى أهلنا في فلسطين بأننا معكم وداعمون لصمودكم.