الفيتو الأمريكي البارحة كان مجرد خديعة.
— د. نايف بن نهار (@binnahar85) 19 ديسمبر، 2017
كان يمكن منع الفيتو لو ذكرت مصر اسم أمريكا في المشروع الذي قدمته، لأن أمريكا ستصبح حينها طرف نزاع وتاليًا لا يحق لها التصويت، لكن لم يُذكر اسم أمريكا قط، وهذا ما سمح لها باستعمال الفيتو.
هنا توضيح للمسألة من كتابي مقدمة في العلاقات الدولية pic.twitter.com/lsDYxagOJO