قطر ترفع شعار استهداف السائح الأوروبي «الصفوة»

alarab
اقتصاد 05 نوفمبر 2015 , 12:06ص
محمد الجبالي
أعلن راشد القريصي رئيس قطاع التسويق والترويج بالهيئة العامة للسياحة أن الخطوة الجديدة للهيئة في إطار السعي لتحقيق أحد أهداف الاستراتيجية الجديدة لجعل قطر وجهة سياحية مميزة عالميا ستكون نهاية الشهر الجاري وذلك عن طريق فتح مكتب جديد للهيئة في ميلانو- إيطاليا.

وأضاف القريصي في تصريحات إعلامية على هامش مشاركة الهيئة بمعرض لندن العالمي للسياحة والسفر أن المكتب الجديد سيكون رقم 6 للهيئة خارجيا ويستهدف السائح الإيطالي.

وأوضح أن هناك العديد من المقومات التي تجعل الهيئة تتشجع على فتح مكتب جديد في ميلانو منها وأهمها وجود 5 رحلات تقريبا يوميا من الخطوط القطرية إلى إيطاليا وهو ما يساعد كثيرا على تشجيع السائح الإيطالي لزيارة الدوحة.

وأضاف أن إيطاليا من الدول القريبة لقطر من حيث المسافة، حيث إن الرحلة من الدوحة إلى روما تأخذ تقريبا من 4 إلى 5 ساعات سفر عبر الطيران وإلى روما تقريبا من 5 إلى 6 ساعات أيضا وهو عامل مهم للغاية في عملية الترويج في السوق الإيطالية.

تقارير شهرية
وشدد على أن ممثلي الهيئة العامة للسياحة في الدول الخارجية وسيكون من بينهم إيطاليا يقومون بتقديم تقرير شهري إلى الهيئة من أجل معرفة وضع السوق والأعداد التي قامت بزيارة قطر من هذه الأسواق والأرقام كلها مبشرة ولكن الفترة المقبلة تحتاج إلى جهد مضاعف لتحقيق ما نسعى إليه في هذا الصدد.

استهداف نوعية معينة
كما نوه القريصي إلى شيء مهم للغاية في هذا الصدد ردا على السؤال الخاص باستهداف نوعية معينة من السياح حيث قال: «نحن بالفعل نستهدف سائحا من نوعية خاصة ولذلك على سبيل المثل قمنا بالترويج للعلامة التجارية في لندن من خلال التاكسي داخل العاصمة والجميع يعلم أن من يستقل التاكسي في لندن هم فئة معينه والباقي يستقل القطار أو المترو ولذلك نحن نستهدف هذه الفئة الخاصة».

الترويج في الإعلام البريطاني
كما أوضح أنه على سبيل المثل قمنا خلال الفترة الماضية بالترويج لقطر في عدد محدد من المجلات البريطانية المتخصصة والتي يطلع عليها فئة الأثرياء في لندن بل وقمنا باستضافة العديد من الصحافيين إلى قطر لكي يشاهدوا بأنفسهم ما هو موجود على الطبيعة ويكتبوا ما يشاهدونه وهو ما أثر إيجابا على عملية الترويج ولذلك من يقول إن السياحة في قطر مكلفة نرد عليه بالتأكيد على أن الهيئة العامة للسياحة تستهدف فئة خاصة جدا للسياحة وهو نهج نسير عليه وفقا للاستراتيجية الجديدة.
الاستدامة المجتمعية.

وحول هذه الجزئية استطرد القريصي وأكد أن هذا الاستهداف لهذه النوعية من السياح الهدف منها هو الحفاظ على الاستدامة الاجتماعية وهذا شيء مهم للغاية بحيث يكون حضور السائح إلى قطر لا يؤثر على المجتمع وقال: «السائح الذي نستهدفه ونرغب في حضوره إلى قطر من المؤكد أنه لن يؤثر على الاستدامة المجتمعية لنا خاصة أننا مجتمع شرقي يحافظ على تقاليده وعاداته وهو ما نسعى إليه خاصة أن هناك مفهوما خاطئا لدى الكثيرين يسير في اتجاه أن السياحة عبارة عن شواطئ وترفيه وفنادق فقط».

السائح العربي والخليجي
كما أشار إلى أن السائح العربي والخليجي لا يحتاج إلى ما نستهدفه في السوق الأوروبية لأنه بطبيعة الحال يعرف العادات والتقاليد القطرية ، وبالتالي يكون استهدافه من منظور مختلف يتعلق بالترفيه والمهرجانات والسياحة العائلية على عكس ما هو خاص بالسائح الأوروبي الذي نرغب في حضوره إلى قطر.

انطباعات جيدة
وعن الانطباعات وردود الأفعال التي خرج بها من خلال المشاركة في مؤتمر السياحة العالمي في لندن وعقب إطلاق العلامة التجارية الجديدة قال القريصي: «الانطباع جيد للغاية ومرض في الوقت نفسه وقمت بعقد العديد من الاجتماعات منذ بدء المعرض وحتى الآن وكلها والحمد لله نتائجها مميزة للغاية».

وكلاء السفر
واعتبر القريصي أن النتائج التي حققتها المشاركة القطرية في المعرض جيدة للغاية خاصة في ظل مشاركة جديدة لأكثر من فندق وشركة سياحية في قطر وقال: «لاحظنا طوال فترة التواجد في المعرض أن جناح هيئة السياحة يعمل كخلية نحل من الشركاء الذي عقدوا العديد من الاجتماعات مع وكالات السفر من أجل الحصول على عقود لجذب السائح البريطاني والأوروبي إلى قطر».

العلامة التجارية
وعاد القريصي ليؤكد أن العلامة التجارية التي تم إطلاقها ليست لوجو فقط ولكنها تشمل العديد من الجوانب وقال: «العلامة الجديدة تأخذ من الخط العربي الحديث والإنجليزي الكلاسيكي واللون العنابي المميز، حيث إن قطر من الدول القليلة في العالم التي تستخدم هذا اللون».

الاستنباط من التراث
واختتم تصريحاته مؤكدا على أن هناك توجها عاما لدى الهيئة والدولة بأن أي شيء جديد نقدمه لا بد أن يستنبط من التراث وهو طابع خاص لقطر على مدار السنين ولن يتغير ولذلك فنحن نتطور ونتحدث مثل باقي العالم في كل شيء حتى في السياحة ولكن مع هذا التطور والتحديث لا بد أن يكون نابعا من التراث القديم وهو ما يميز قطر عن العديد من الدول الأخرى.

اللجنة العليا لمونديال 2022 تشارك في الترويج للعلامة الرياضية

نظراً لاستعداد قطر لاستضافة الحدث العالمي مونديال 2022 تم الاتفاق بين مسؤولي الهيئة على تأجيل موعد إطلاق العلامة الرياضية وذلك بعد الاجتماع مع كافة المعنيين بهذا الموضوع.

ومن المقرر وفقاً لتصريحات راشد القريصي رئيس قطاع الترويج والتسويق بالهيئة العامة للسياحة أن يتم عقد العديد من الاجتماعات مع مسؤولي اللجنة العليا المنظمة لمونديال 2022 واللجنة الأولمبية القطرية والمعنيين بالجانب الرياضي للاستقرار على موعد إطلاق العلامة الرياضية؛ حيث تم تصميم الشعار الخاص بها بالألوان المناسبة ولكن يتبقى تحديد الموعد وفقاً للخطة التي تسير عليها اللجنة العليا المنظمة لمونديال 2022.


جولة سياحية بتاكسي العلامة التجارية
حرصت الهيئة العامة للسياحة على تخصيص 2 «تاكسي» تابعين للعلامة التجارية الجديدة للبعثة الإعلامية المرافقة للهيئة في معرض برلين؛ وذلك للقيام بجولة في وسط لندن للتعرف على أرض الواقع الحملة الترويجية الموجودة على التاكسي من الداخل؛ حيث الفيديو والصور المعبرة عن قطر السياحية. وكانت الهيئة قد أعلنت عن تخصيص 50 «تاكسي» في لندن للترويج للعلامة التجارية لمدة 6 شهور.

درويش: «رتاج للفنادق» تروج للتراث القطري
أكد محمد درويش مدير إدارة التسويق والتجارة الإلكترونية وتطوير الأعمال في مجموعة رتاج للفنادق والضيافة أن الفنادق وشركات السياحة في قطر لا تعمل بمعزل عن الهيئة خاصة أن الاستراتيجية الجديدة التي اعتمدتها هيئة السياحة بها الكثير من الأهداف التي يجب أن تتحقق حتى عام 2030، وهذه الأهداف لن تتحقق إلا من خلال التعاون المثمر بين جميع الشركاء.

وأشار إلى أن المشاركة في معرض لندن الدولي للسياحة والسفر مهم للغاية لكونه يعد أحد أهم المعارض في العالم، وقال: «بالنسبة لمجموعة رتاج فهي تعتبر الأقرب إلى خطط الهيئة ليس لكونها إسلامية ولكن أيضاً لاهتمامها بالتراث والأصالة القطرية في عملية الترويج للسياحة خارجياً».

وشدد على أن مجموعة رتاج الريان حققت تقدماً كبيراً من العام الماضي في نسبة استضافة السياح من الدول الأوروبية وقال: «قطر تملك العديد من المقومات السياحية التراثية التي تستهوي السائح الأوروبي والبريطاني على وجه الخصوص؛ حيث يوجد سوق واقف بالإضافة إلى الصحراء وعدد من المناطق الأثرية التي تعبر عن التراث القديم للدولة».

وأوضح أن المشاركة في المعارض العالمية الكبرى ستتواصل مع الهيئة خلال الفترة المقبلة في ظل الدعم الكبير الذي تقدمه الهيئة من أجل تحقيق أهداف التوجهات الجديدة بغزو السوق الأوروبي الذي يعتمد على السائح الصفوة.

كيوان: «ورويك الدوحة» يتطلع لجذب السائح الأوروبي

نجح فندق ورويك الدوحة الجديد والذي يشارك للمرة الأولى في معرض لندن الدولي للسياحة في عقد ما يقرب من 35 اجتماعاً مع وكلاء السفر والسياحة في لندن وعدد من الدول الأوروبية الأخرى.

وأكدت كريستينا كيوان مديرة المبيعات في الفندق أن المشاركة الأولى في معرض لندن جاءت مثمرة للغاية خاصة أن الفندق جديد ويقع في وسط الدوحة بجوار دوار الرياضة ويرغب في المساهمة بكل قوة مع الهيئة العامة للسياحة لتحقيق هدف الترويج لقطر كوجهة سياحية مميزة.

وقالت: «قدمنا العديد من العروض المميزة لوكلاء السفر المعروفين في السوق وعقب العودة للدوحة يتم التنسيق لتوقيع العقود رسمياً في إطار استضافة العديد من السياح الأوروبيين بالفندق بأسعار وخدمات مميزة للغاية».

وأثنت كريستينا على المشاركة في المعرض وعلى الدعم الكبير الذي تمنحه هيئة السياحة لكافة الشركاء، مؤكدة على أن الهدف واحد للجميع وهو الترويج لقطر السياحية في السوق الأوروبي، وقالت: «جاء إطلاق العلامة التجارية في المعرض في توقيت مناسب للغاية خاصة أن هذا المعرض يضم الآلاف من المتخصصين في هذا المجال وهو ما يجعل المردود إيجابياً للغاية».

وأوضحت أن الفندق قبل المشاركة في المعرض قام بدراسة السوق البريطاني بشكل جيد للغاية وبناء عليه تم تقديم عروض مميزة للغاية للشركات المتخصصة في لندن.

وقالت: «هيئة السياحة قدمت لنا كل الدعم في هذه المشاركة وكانت بمثابة البوابة الرئيسية لغزو السوق البريطاني والأوروبي ولذلك فالمشاركة في مثل هذه المعارض الكبرى ستكون مستمرة خاصة بعد التوجه الجديد للفندق بالانتقال إلى الأسواق الأوروبية لدعم فكرة استقطاب نوعية معينة من السائح الأوروبي الذي يرغب في التعرف على قطر التراثية.

الصقر القطري يخطف الأنظار في معرض لندن
حرصت الهيئة العامة للسياحة على إشراك الصقار القطري راشد حصين الشريفي العامري بمعرض السياحية العالمي في لندن ومعه أحد الصقور داخل المعرض للترويج إلى قطر التراثية.

وقام عدد كبير من الزوار بالتقاط الصور مع الصقر القطري وقام راشد بتقديم كافة المعلومات عن الصقور للزوار الأجانب.

وأكد راشد أن المشاركة بصقر قطري في هذا المعرض يأتي كجزء لا يتجزأ من الخطة التي وضعتها هيئة السياحة للترويج لقطر التراثية ولذلك حضرت الحنة القطرية والخطاط القطري في هذا المعرض. وأضاف أن ردود الفعل كانت إيجابية للغاية من الزوار الأجانب للمعرض حيث قام الجميع بالتقاط الصور التذكارية مع الصقر وهو ما يؤكد حرص السائح الأوروبي والبريطاني على وجه الخصوص التعرف على الثقافات المختلفة.

وشدد على أن هيئة السياحة بتركيزها على التراث القطري القديم في الترويج للسائح الأوروبي مفيد للغاية حيث من المنطقي أن نركز في قطر على ما نتميز به من أجل تنشيط الحركة السياحية من خلال هذا الجزء المهم للغاية من السياحة.

406 أمتار مساحة الجناح القطري بالمعرض

أكد راشد القريصي، رئيس قطاع الترويج والتسويق بالهيئة العامة للسياحة، أنه للمرة الأولى في معرض لندن الدولي للسياحة والسفر تقوم الهيئة بزيادة مساحة الجناح الخاص بقطر ليصل إلى 406 أمتار، وهو بذلك يكون أكبر جناح لقطر في جميع المعارض على مدار العام.

وأشار القريصي إلى أن المتعارف عليه هو أن جناح قطر في معرض دبي يعتبر الأكبر؛ حيث يقام سنويا على مساحة 306 أمتار، ولكن في هذا العام وبعد محاولات كبيرة استمرت على مدار عام كامل نجحنا في الوصول إلى هذا الرقم الكبير في معرض لندن الدولي، وهو ما يؤكد ما نسعى لتحقيقة بالتواجد بقوة داخل السوق البريطانية التي تعتبر إحدى أهم الأسواق المصدرة للسائح ذي النوعية الخاصة إلى قطر. أما عن معرض برشلونة المقبل، فأكد القريصي أن المساحة للجناح القطري فيه ستكون صغيرة نظرا لتخصص هذا المعرض في سياحة الأعمال والمؤتمرات؛ ولذلك تقرر إطلاق العلامة التجارية الخاصة بهذا النوع من السياحة في هذا المعرض يوم 17 من الشهر الجاري.

اليوم ختام معرض السياحة والسفر العالمي بلندن
تختتم اليوم فعاليات معرض السياحة والسفر العالمي في لندن والذي أقيم في مركز إكسل الدولي خلال الفترة من 2 إلى 5 نوفمبر بمشاركة 186 دولة وما يقرب من 50 ألف عارض ومتخصص في مجال السياحة. وقد تم فتح أبواب المعرض للجمهور بالأمس واليوم؛ ولذلك شهد حالة شديدة من الزحام.

وشاركت الهيئة العامة للسياحة في المعرض في جناح رقم (ME 100) بوفد كبير يضم 21 ممثلا عن القطاع السياحي من فنادق كبرى وشركات رائدة في إدارة الوجهات السياحية وموردين آخرين يختصون بالقطاع السياحي وهم:
فندق ماريوت الدوحة– جراند حياة الدوحة– إنتركونتننتال الدوحة– المدينة– كتارا للضيافة– فندق لاسيجال– كوبثورن الدوحة وكنجز جيت الدوحة– برج موفنبيك– سويتس الدوحة– أوريكس روتانا الدوحة– فندق ومنتجع شيراتون الدوحة– ميليا الدوحة– فندق ورويك الدوحة– الوجهة العربية للسياحة– قطر الدولية للمغامرات– ريجنسي للعطلات– شركة ترافيل ديزاينر– فندق وأجنحة إزدان– فندق ريتز كارلتون الدوحة– فندق ومنتجع شرق– ريتاج للفنادق والضيافة– مرسى ملاذ كمبينسكي– الخطوط الجوية القطرية.

ويعد معرض لندن أحد أهم المعارض العالمية للترويج للخدمات السياحية والوجهات السياحية حول العالم.

ويقدم المعرض فرصة لالتقاء الوجهات السياحية وتعريف بعضها ببعض والتمهيد لصفقات سياحية كبرى ما بين هيئات السياحة والعملاء ومع وكلاء السفر. ويحتفل المعرض هذا العام بعامه السادس والثلاثين؛ حيث تم العام الماضي إبرام عقود في قطاع صناعة السياحة بأكثر من مليارين ومائتي مليون جنيه إسترليني.

150 ألف زائر بريطاني للدوحة بنهاية 2015
تعتبر السوق البريطانية إحدى أهم الأسواق السياحية التي يتم استهدافها من جانب الهيئة العامة للسياحة، ولذلك كان قرار إنشاء مكتب في لندن منذ فترة سابقة.

ووفقا لما أكده مسؤولو الهيئة العامة للسياحة فإن المملكة المتحدة تحتل بالفعل المرتبة الأولى كأكبر سوق مصدرة للسياحة الأوروبية إلى قطر بفارق كبير عن الكثير من الدول الأخرى، حيث تمثل أكثر من %35 من مجموع الزائرين الذين يفدون من دول القارة الأوروبية.

وقد شهدت أعداد السياح البريطانيين نموا مطردا على مدى السنوات القليلة الماضية، بأكثر من 135 ألف زائر في عام 2014.

ويتوقع أن يتزايد العديد مع نهاية هذا العام ليصل إلى ما بين 150 إلى 160 ألف بريطاني خاصة في ظل قيام قطر بعقد العديد من الفعاليات المهمة للغاية هذا العام، وأيضا قيام عدد من وكلاء السفر للسياحة باستقطاب عدد كبير من السياح البريطانيين.

150 صورة ثانوية و8 أساسية للترويج للعلامة التجارية
حددت الهيئة العامة للسياحة ما يقرب من 150 صورة ثانوية و8 صور أساسية للترويج للعلامة التجارية الجديدة في السوق الخارجية خلال الفترة المقبلة.

حيث تشمل الصور الأساسية كلا من صورة المها وقلعة الزبارة وكتارا وصورة تراثية للأطفال وسوق واقف وهدية البحر والمراكب وحديقة الفن الإسلامي والبحر بشكل مختلف.

وتعتمد الهيئة على الصور الأساسية خلال الفترة المقبلة مع الشركاء للترويج لقطر السياحية في جميع الجوانب المتعلقة بالعملية السياحية من مخاطبات وهدايا ومؤتمرات ودعاية مباشرة وغير مباشرة.
أما الصور الثانوية فسيتم استخدامها أيضا ولكن بشكل مختلف بحيث تساهم كل هذه الصور في الترويج للعلامة التجارية بشكل مميز خلال الفترة المقبلة.

تذليل معوقات البعثة الإعلامية
رغم الصعوبات التي واجهت البعثة الإعلامية المرافقة للهيئة العامة للسياحة، وخاصة فيما يتعلق بتوفير الإنترنت داخل معرض لندن، فإن جهود أفراد العلاقات العامة لم تتوقف لإزالة أي معوقات؛ حيث تم تأجير قاعة خاصة للوفد الإعلامي داخل مقر المعرض. وقدم مسؤولو العلاقات العامة بالهيئة شكوى رسمية لإدارة المعرض بسبب وجود مشاكل في الإنترنت داخل القاعة المخصصة للبعثة الإعلامية.

س.ص