قال المتحدث باسم "البيت الأبيض"، جوش إيرنست، إن واشنطن تبحث إنشاء فريق متعدد الأطراف لمعالجة قضايا الرهائن الأمريكيين المحتجزين بالخارج.

وأضاف إيرنست، في تصريح له، أن الفريق الذي سماه خلية الاندماج سيضم مسؤولين أمريكيين من مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الدفاع وأجهزة استخباراتية أخرى، مبينا أن من أهدافه التواصل مع عائلات الرهائن المحتجزين، والسعي لإطلاق سراحهم.

جاءت هذه الفكرة في إطار مراجعة لسياسة الولايات المتحدة فيما يخص الرهائن، حيث تعرضت لانتقادات لاذعة من قبل أسرة الرهينة الأمريكي وارن واينستين الذي قتل في قصف لقوات التحالف الذي تقوده واشنطن في يناير الماضي بينما كان محتجزا من قبل القاعدة على الحدود الباكستانية- الأفغانية.