مع انطلاق الحدث الرياضي الذي طال انتظاره، يحتفل مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، بهذا الإنجاز بسلسلة من الأنشطة والفعاليات المشوقة المصممة لعملائه وموظفيه، وكذلك أهل قطر وزوارها. 
وبهذه المناسبة الخاصة، أطلق المصرف حملة تلقي الضوء على تقاليد قطر الشهيرة التي تميزها عن بقية دول العالم. وقد نشر المصرف ثلاثة مقاطع فيديو مع انطلاق هذه المبادرة بما في ذلك #هاذي_قطر_هاذي_ عوايدنا للتعريف ببعض تقاليد وعادات الضيافة في قطر والشرق الأوسط.
وفي نفس السياق، تعاون المصرف مع لاعب كرة القدم القطري الشهير عبد الكريم حسن لدعم دولة قطر طوال فترة البطولة. 
وعلاوة على ذلك، قام المصرف بتزيين فروعه، وأطلق أنشطة تفاعلية ممتعة لأهل قطر للمشاركة في عرض هوية قطر وتميزها للزوار، ومنحهم فرصة لاستكشاف ثقافة جديدة وغنية. 
ونشرت اللوحات الإعلانية لعبد الكريم حسن في مواقع رئيسية في جميع أنحاء قطر، وحملت شعارات «قطر، أبطال في جمع العالم» و«قطر، أبطال في إنجازاتنا» إشادة بجهود قطر في تنظيم أول بطولة كأس عالم على مستوى العالم العربي، وتشجيعاً للمنتخب الوطني لكرة القدم حيث يشارك في أكبر بطولة كروية في العالم. 
ويمكن لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي استخدام الفلاتر الخاصة بمصرف قطر الإسلامي على كل من انستغرام وسناب شات تعبيراً عن دعمهم للفرق المشاركة في البطولة، باستخدام وسم #SupportYourTeam. ويمكن للمستخدمين أيضاً مشاركة عدسة المصرف مع أي شخص لديه حسابات على انستغرام وسناب شات. 
وقالت السيدة مشاعل عبد العزيز الدرهم، مساعد المدير العام لقطاعي الاتصال وضمان الجودة: «يعد هذا الحدث الرياضي التاريخي فرصة لتعريف العالم بأسره بثقافتنا وتقاليدنا. نحن فخورون للغاية بأن نشارك في الاحتفال بإنجاز مهم في تاريخ بلادنا مع عملائنا وموظفينا والمجتمع القطري ككل، وكذلك مع الزوار من جميع أنحاء العالم». 
وأضافت السيدة مشاعل: «وإننا إذ نحتفي بالفرق المتأهلة هذا العام، نفخر بالتعاون مع عبد الكريم الحسن، ودعم قطر في الاحتفال بالحدث الرياضي الأهم في تاريخ قطر والمنطقة. وكجزء من هذا المسعى، ابتكرنا طرقاً فريدة للتفاعل مع عملائنا ومشاركتهم الفرحة بهذا الإنجاز من خلال العديد من الأنشطة الجذابة، فضلاً عن المنتجات والخدمات الحصرية. 
وقالت نحن في المصرف نؤمن بقوة الرياضة وقدرتها على التقريب بين الشعوب، ونفخر بدعم القطاع الخاص وإسهاماتنا في تنويع الاقتصاد الوطني وفق رؤية قطر الوطنية 2030».