الاسم العلمي للنبات:
Lawsonia inermis L.
ذِكره في القرآن الكريم والسنة النبوية:
لم يُذكر لفظ الحناء في القرآن الكريم.
ذكر في السنة النبوية:
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ الدِّيلِيِّ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‏ «‏إِنَّ أَحْسَنَ مَا غُيِّرَ بِهِ هَذَا الشَّيْبُ الْحِنَّاءُ وَالْكَتَمُ»‏.
حكم: صحيح (الألباني)، (سنن أبي داوود 4205).    
وصفه:
 تتبع الفصيلة الحنّائية. الحناء شجيرة معمرة دائمة الاخضرار، ذات أوراق بسيطة جلدية متقابلة على ساق.
للنبات نورات عنقودية، ذوات أزهار صغيرة بيضاء أو حمراء ذات رائحة زكية.
الموطن الأصلي للحناء شبه الجزيرة العربية، وتزرع في كثير من أنحاء العالم.
استخدامه:
الحناء من النباتات التي عُرفت منذ القدم:
الجزء المستعمل: الأوراق بعد حصدها، تجفيفها وطحنها. يستخدم مسحوق أوراق الحناء على شكل عجينة يخضب بها الأيدي والأرجل والأظافر والشعر كذلك.
وتستخدم المواد الملونة والمستخلصة من الأوراق في صباغة الجلود والمنسوجات استخدامات طبية وتجميلية.