

رغم بقاء الشمال للموسم الثالث على التوالي بدوري الكبار، واستمرار المرخية للموسم الثاني، إلا أن التوقعات دائما تجعل الفرق الصاعدة من الدرجة الثانية هي ابزر المنافسين على البقاء وعدم الهبوط.
وبجانب الشمال والمرخية فان معيذر الصاعد الجديد يعتبر أيضا من المرشحين للهبوط.
لكن هذه التوقعات ولأسباب مختلفة لم تتحقق منذ 3 مواسم، فصعد الشمال في موسم 2022 واستمر ونجح في البقاء، وفي الموسم الماضي صعد المرخية ونجح أيضا في البقاء ولم يهبط كما كان متوقعا.
ويبقى معيذر في دائرة المنافسة الصعبة كونه مطالبا أولا باستمرار كسر قاعدة الصاعد هابط، وفي نفس الوقت اثبات وجوده مثل الشمال والمرخية.
فرصة الثالوث في البقاء ليست بسيطة خاصة اذا استمر إخفاق بعض الكبار كما حدث المواسم الماضية التي شهدت هبوط السيلية والخور والخريطيات.