اعتادت إنجلترا على إصابة لاعبيها الأساسيين ما يلقى بظلاله عادة على استعدادها للبطولات الكبرى، لكن حجم الإصابات الضخم هذه المرة يشكل صداعا في رأس المدرب جاريث ساوثجيت قبل انطلاق المونديال
وأصيب ديفيد بيكام في 2002 ووين روني في 2006، وهما في قمة مستواهما قبل اللعب في كأس العالم من قبل
وهذه المرة، مع مجموعة أخرى موهوبة من إنجلترا تستعد لإنهاء 56 عاما من الألم، أصبحت الإصابات محور التركيز مرة أخرى لكن التركيز هذه المرة على عدد العناصر الرئيسية وخاصة في خط الدفاع، الذين باتوا عرضة للغياب عن مونديال قطر.